أثبت ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم مرة أخرى أنه لا يوجد مُتحكم في كرة القدم على وجه الكرة الأرضية سوى برشلونة ، و أول أمس كنا قد شاهدنا كيف تغلب ريال مدريد على سرقسطة بسداسية نظيفة ، والمعروف أن هذا الفريق يعاني من مشاكل في تكتيكات كثيرة ، خاصة فيما يخص الدفاع ، وقد سجل رونالدو في تلك المباراة 3 اهداف مما جعله وبشكل مؤقت هدافاً لليغا و للبيتشيتشي لغاية اللحظة ، أما ميسي فلقد أثبت في الموسم الماضي عدم اهتمامه بأي شيء آخر سوى فريقه وكان سعيداً بذلك ، بينما حينها لم يكن الريال يملك شيئاً ليفعله بعد أن حُسمت الليغا سوى أن يقوم رونالدو بالتسجيل فقط ليدخل سجلات الهدافين .
فالأهداف الثلاثة التي سجلها رونالدو أضيفت إلى أهدافه المئة التي سجلها مع ريال مدريد ، في حين أن ميسي قد تجاوز هدفه المئة ليلة أمس ، والفارق بينهما أن أهداف ميسي الـ 100 كان قد سجلها في الكامب نو " فقط " .
وأهداف ميسي الـ 100 هذه يمكن تلخيصها كالتالي " 78 هدف سجلها بقدمه اليسرى ، 20 هدف بقدمه اليمنى ، وهدف واحد بالرأس ، وآخر باليد " ، من جهة أخرى فقد نال سيسك فابريغاس بالأمس شرف تسجيل الهدف رقم 300 لـبرشلونة في فترة عهد جوارديولا كـمدرب .
وحسب موقع "Misterchip" أنه ومن بين الأهداف الـ 300 هذه ساهم "ميسي" في تسجيل ما لا يقل عن " 126 " هدف كانت عبارة عن تسجيله " 88 " هدف ، و " 38 " هدف جاءت من تمريرات حاسمة منه " .
وأخيراً تجدر الإشارة إلى أن اهداف ميسي قد عملت على حسم العديد من الألقاب لصالح الفريق ، بينما "هدف" واحد فقط لـ CR7 كان حاسماً لمنح مدريد لقباً واحداً لا يحظى بكثير من الأهمية.
فالأهداف الثلاثة التي سجلها رونالدو أضيفت إلى أهدافه المئة التي سجلها مع ريال مدريد ، في حين أن ميسي قد تجاوز هدفه المئة ليلة أمس ، والفارق بينهما أن أهداف ميسي الـ 100 كان قد سجلها في الكامب نو " فقط " .
وأهداف ميسي الـ 100 هذه يمكن تلخيصها كالتالي " 78 هدف سجلها بقدمه اليسرى ، 20 هدف بقدمه اليمنى ، وهدف واحد بالرأس ، وآخر باليد " ، من جهة أخرى فقد نال سيسك فابريغاس بالأمس شرف تسجيل الهدف رقم 300 لـبرشلونة في فترة عهد جوارديولا كـمدرب .
وحسب موقع "Misterchip" أنه ومن بين الأهداف الـ 300 هذه ساهم "ميسي" في تسجيل ما لا يقل عن " 126 " هدف كانت عبارة عن تسجيله " 88 " هدف ، و " 38 " هدف جاءت من تمريرات حاسمة منه " .
وأخيراً تجدر الإشارة إلى أن اهداف ميسي قد عملت على حسم العديد من الألقاب لصالح الفريق ، بينما "هدف" واحد فقط لـ CR7 كان حاسماً لمنح مدريد لقباً واحداً لا يحظى بكثير من الأهمية.